رسالة تشرين الثاني بقلم الخوري ضومط عون،
“قيصَريَةِ فِيلِبُّس، سألَ يَسوعُ تلاميذَه: مَن يَقولُ النَّاسُ إنِّي أنا ابنُ الإنسان؟ فقالوا: يوحنّا المعمدان، إيليّا، إرميا، أو أحدُ الأنبياء. فقال لهم يسوع: أنتم مَن تقولون إنّي أنا؟ …”

عنوان اللّقاء: بعد الموت… هل في حياة؟
البرنامج يتضمّن: كلمة الافتتاح، فيلمًا تعريفيًّا عن رسالة “اُذكرني في ملكوتك”، تأمّلاً للأب ميشال عبود، شهادة حياة، وفقرة أسئلة وأجوبة.

رسالة تشرين الأوّل بِقلم الخوري جان يمين،
“لقد دَخلَ الربُّ الإله في الزَّمن ليُقدِّسَ الزَّمن، وتَجسَّدَ وصارَ إنسانًا ليَبلُغَ هذا الإنسانُ إلى مِلْءِ الخلاصِ الّذي فقَدَه بالخطيئة وعِصيانِ الله والابتعادِ عنه. اقتَرَب الله من الإنسانِ …”

رسالة أيلول بِقلم الخوري كمال طعمة،
“الصّليبُ هو علامةُ هذا الحُبّ، وقوَّة الصَّليب تَكمُن في ذلك. فليسَ الشَّكل ولا النَّوع ولا الألم بل الحُبّ الّذي يُميِّز الصَّليب ويبقى رَمز الخلاص الّذي قدَّمَه الربُّ يسوع مَجانًا لِكُلِّ البَشَر. آمين …”

رسالة آب بِقلم الأب هاني شلالا، المرسل اللبنانيّ،
“إنَّ نَشيدَ مَريم هو صرخةُ حُبٍّ وإيمانٍ ورجاء، تُعبِّرُ عن الفرحِ والابتهاج، عن الشُّكرِ والحَمد، عن التَّعظيمِ والتَّمجيدِ لله، لأنَّ مَريم، حوَّاءَ الجديدة، قد استعادَتْ بَهاءَ صُورةِ الله …”

“وكانوا يواظبون على تَعليم الرّسل، والشّركة، وكَسْرالخبز، والصّلوات” (أع 2: 42) قائمة القداديس الشهريّة لأجل الرّاقدين على رجاء

“في الموت، يكون لدى الجميعِ غزارةُ أفكارٍ، يحاولون من خلالها صبَّ كلِّ تعزِّياتهم على الحزانى، فيُمِيتُونَهم عن غير قَصدٍ منهم.
إنّ هَدفَ هذا الكتاب هو مساعدتُنا في اختيار ما علينا قَوله، وما يجب علينا عدم قولِه للمَحزون؛ إضافةً إلى حثِّنا على ضرورةِ تَركِ مساحةٍ لِرُوحِ الربِّ الّذي يريدُ أن يَرُفَّ على قلبِ الإنسانِ المجروح، ليس نَحن إنّما الله الحاضر في كُلِّ نِيَّةٍ طيِّبةٍ وكُلِّ رغبةٍ …”

رسالة تموز بِقلم الأب هادي علم،
“إنّه قدِّيس العَصر، مالِئُ الدُّنيا بِالعَجائب، وشاغِل القلوب بِالكرَم، فماذا لو تأمَّلْنا في حياتِه؟ إنّ التَّحدِّي الأكبر في تأمّلِنا في حياة هذا القدّيس يَكمُن في كيفيّة فَهم روحانيّته …”

عظة للخوري سليم منّاع، خادم كنيسة مار شربل – كرم سده، زغرتا،
“عندما نُردِّدُ “أذكرني يا ربّ متى أتيتَ في ملكوتِكَ”، في كلِّ لحظةٍ من حياتِنا: في أسوَإِ أيّامِنا كما في أفضِلها، وفي كلِّ عملٍ نقومُ به. فلنَثِقْ بأنّ الربَّ سيَمنَحُنا الخلاصَ متى أعلنَّا عن تَوبَتِنا إليه …”

عِظة للخوري كمال طعمة، مزار القدّيسة رفقا، حملايا،
“ما الّذي أستطيع أن أفعلَه من أجل يسوع؟ نستطيعُ أن نَعيشَ المحبَّة تُجاهَ بعضِنا البعض واضِعِين جانبًا الحقدَ والضَّغينة والأنانيّة. إنّ السَّلام سيَعُمُّ العالَم أجمَع، متى عِشنا المحبّة …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp