[blank h=”20″]
[/blank]
[column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”]
انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”،
بالقداس الإلهيّ لأجل الراقدين على رجاء القيامة،
في رعيّة القدّيسَين قسطنطين وهيلانة – جونية، كسروان.
[/column]
[divider type=”1″]
[/divider]
[column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”]
[/column]
[divider type=”1″]
[/divider]
[column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”]
عظة القداس الإلهيّ،
للأب نايف سمعان،
[/column]
[divider type=”1″]
[/divider]
[column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”]
وختم الأب سمعان، بشكر جماعة ” ُذكرني في ملكوتك”، على تقبّلهم أن تكون كنيستنا وجماعتها فرداً منهم، لتنتشر رسالة الرّجاء في العالم كلّه.
ملاحظة : دوّنت العظة من قبلنا بتصرف.
[/column]
[divider type=”1″]
[/divider]
[column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”]
كلمة الجماعة،
للسيّدة جانيت الهبر،
[/column]
[divider type=”1″]
[/divider]
[column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”]
في الختام ،ألقت السيدة جانيت مخايل الهبر كلمة عرّفت بدعوتها وكيفيّة نشوء الجماعة وماهيّتها، مع عرض فيلم مُصوّرعن مسيرتها، وهي كالتالي :
منذ ستّ سنوات ونصف، وفي غفلة من الزمن، كان الواقعُ الأليم، في سرٍ لم نكن نُدرِك عمقَ معناه، وأوقعنا في تساؤلاتٍ تفوق قدرتنَا على استيعاب حقيقته، إنّه سرُّ الموت الذي تقبلناه بطاعةٍ كليةٍ قائِلين مع الربّ يسوع في جبل الزيتون “لتكن مشيئتك”.
وإذا بِنعمةٍ إلهيةٍ تفتح أعينَنا وبصيرتَنا، فقرأنا بوعي إيماني ما قال الربّ يسوع:”أنا الطريق والحقّ والحياة من آمن بي وإن مات فسيحيا”، قراءةً جديدةً فرحة، وأيقنّا حقيقة قيامة الرب يسوع المسيح، صانع الحياة، عندها أدركنا أن الموتَ هو العبورُ إلى الحياة والاتّحاد بالنور الحقيقي، يسوع المسيح.
بِإلهام الرّوح وبعناية الربّ وتدبيره، تنادينا لنصليَ من أجل أخوتنا الراقدين، كي نحيا وإياهم في الخبز الواحد، بفرح ينعش القلوب ويعزيها، في توقٍ دائم لملاقاتهم في محبة الرب يسوع، سالكين دربَ الملكوت بالصلاح وبأعمال رحمة ، وصارخين إلى الإله المخلص مع لص اليمين في توبة حقيقية مستمرّة: “اذكرني يا رب متى أتيت في ملكوتك”.
هكذا انطلقنا بإلهام الرّوح نشهد للمشروع الإلهيّ، في خدمتنا الرسولية بمباركةٍ روحية وجدٍ ومثابرةٍ، في ثلاثة وعشرين رعية في لبنان وبلاد الانتشار في الكنيسة الجامعة.
كما نقوم بِنشر كلمة الحياة في رسالتنا الشهرية «إلى أخوتي الخمسة» وبتنظيم محاضراتِ تنشئة وتفسيرٍ للكتاب المقدس لننموَ بالمعرفة الإيمانية في مركزنا الروحي في زوق مكايل،
في الختام، لا يسعنا إلا أن نتوجّه بشكر قلبي إلى العناية الإلهية على نعمة هذا اللقاء في رعيّتكم بشفاعة القديسَين قسطنطين وهيلانة، مع أخوة لنا رفاق في المسيرة من مختلف الرعايا.
إلى الأب الفاضل نايف سمعان على محبتكم ودعمكم لمسيرتنا، إليكم أيتها الوجوه الطيبة، على إيمانكم برسالتنا وجهودكم كي ننمو معاً بالروح الواحد، والرجاء الواحد – الرب يسوع المعزّي ومعطي الحياة. المسيح قام حقاً قام.
كما تلا القداس لقاءٌ في صالون الكنيسة قُدم فيه درع الجماعة وتبادل الحاضرون نخب الانطلاقة وسط جو من الفرح والحبور.
[/column]
[blank h=”20″]