احتفل الخوري عبدو مبارك بالقدّاس الإلهيّ لأجل الرّاقدين على رجاء القيامة، بمشاركة الجماعة وأبناء الرعيّة، على أن تتابع القداديس في الجمعة الأوّل من كلّ شهر، السادسة مساءً.
المسيح قام، حقًا قام!
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إنّ هذه المناجاة هي عبارةٌ عن لقاء الإنسان بالمصلوب. من خلال تأمُّله به، يكتشف الفرصة الّـتي منحه إيّاها الربّ، وهي الخلاص والحياة الأبديّة، إن الربَّ بقبوله الموت على الصّليب، عبّر ….”
رسالة لقُدس الأب غطّاس حجل،
“رجاؤنا هو فيه، هو الذي قال عنه يوحنّا الإنجيلي “هوذا مسكِنُ الله مع الناس، فَسَيسكنُ معهم، وهم سيكونون له شعبًا، وهو سيكون “الله معهم”. وسيمسحُ كلّ دمعةٍ من عيونهم …”
عِظة للأب يوحنّا داود، خادم كنيسة سيّدة العناية، البوشرية،
“إنَّ كلّ جماعة مسيحيّة هي جماعة رجاء، وبالتّالي فإنَّ كلّ جماعة مدعوَّة إلى أن تعكس للآخرين وجه الله، من خلال عيشها للرَّجاء وانتظارها قيامة…”
احتفل الأب ميشال حرب في انطلاقة رسالة “اُذكرني في ملكوتك” بالقداس الإلهيّ لأجل الراقدِين على رجاء القيامة بمشاركة أبناء الرعيّة. المسيح قام، حقًا قام!
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل
رسالة بقلم الخوري يوحنّا داود،
“الصّومُ هو العبورُ بالنّفسِ من حالةِ الخطيئةِ إلى حالةِ النّعمةِ، ومن الظلمةِ إلى النّورِ، ومنَ اليأسِ إلى رجاءِ المؤمنِينَ الذي لا يُخزى. الصّومُ هوَ العبورُ بالصّليبِ إلى فجرِ القيامةِ المجيدةِ …”
عِظة للأب طوني عيد، خادم كنيسة مار مارون، الحدت، بعبدا.
“إذًا، نحن جميعًا مدعوُّون إلى تعزية بعضنا البعض والمساهمة في غسلِ الحزن من قلوب الحزانى بيننا، الّتي أعماها فقدانها لأحد الأعزّاء عن رؤية إيمانها…”
عظة للأباتي أنطوان راجح في دير مار الياس، انطلياس، المتن
“إنَّ احتفالنا اليوم بمرور عشر سنوات على انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك” في هذه الرعيّة، يُشكِّل مناسبةً لنا لِشُكْرِ الربّ أوّلاً على هذه الجماعة…”
عظة للأب ميلاد أنطون، خادم رعيّة سيّدة الورديّة، زوق مصبح.
“في ليتورجيّاتها، تُطلِق الكنيسة على الموت أسماءً عديدةً، ومنها: الرُّقاد. في كتاب الجنّازات المارونيّة، تُصلِّي الكنيسة إلى المنتقلِين، مستخدِمةً عبارة: “إخوتِنا الراقدين على رجاء القيامة …”