عِظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران أنطوان نبيل العنداري،
“ورعويّة تذكار الموتى تدعونا لكي نكون إلى جانب الحزانى “طوبى للحزانى لأنّهم سيفرحون”، ما هذه المرافقة إلا ّلنساعدَ الحزانى على عيش الرّجاء، ولكي نحيي ونُذكي الإيمان في قلوبنا وضميرنا …”
عظة القدّاس الإلهيّ للأب ابراهيم سعد، خادم الرعيّة،
“دعوتنا اليوم، للصّلاة من أجل الموتى حتّى، بصلاتنا من أجلهم، تتحرّك نفوسنا نحو التّوبة والتّعلّق بكلمة الرّب وصوته، فتنتعش نفوسنا، وتلتهب قلوبنا بمحبّته؛ إذ إنّنا من عائلة الرّب …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“أنّ كلاّ منّا يطرح على نفسه السّؤال:”من أنا؟”، أأنا مجرّد رقم في هذا العالم، أم أنا مخلوق سام، فكّر الله فيّ قبل أن أكون في الحشا؟ أنا إذا إنسان بعين إله. فأين أنا في مسيرة إيماني؟ …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“وجود جماعتنا في دير يسوع الملك، هو بتدبير إلهيّ، فولادتها مطبوعةٌ بحدثٍ مقدّس، هو تطويب الأب يعقوب الكبوشي ممّا سيجعلنا نتذكّر دائماً تاريخ انطلاقة جماعتنا الرسوليّة هنا …”
كلمة افتتاحيّة للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“أن واقعاً واحداً يجمعنا، وهو “الموت”، كما يجمعنا الإيمان باللّه، والرّجاء بيسوع المسيح. فقد أتينا لنصلّي معاً من أجل الراقدين الذين سبقونا الى مجد القيامة، لأن صلاتنا لهم هي أجمل هديّة …”
عظة القدّاس الإلهيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ، رئيس الدير،
“نجتمع بجماعة “اذكرني في ملكوتك” لأنّ رجاءنا بالمسيح أكبر من الحزن، ولأنّ المحبّة أقوى من الموت، ولأنّنا “أولاد القيامة”. المسيح مات مرّة واحدة، وقام مرّة واحدة، وهو حيّ دائماً …”

“بهدف تعزيز الرّجاء بالربّ يسوع القائم، معطي الحياة، وفي معرض الانفتاح على هذا الموضوع الجريء، حقيقة الموت، مع فئة أساسيّة في مجتمعنا تداعينا، نحن الشباب لنلتقي برفاقنا في المسيرة …”

ندوة روحيّة بعنوان : “الموت: معضلة، رؤية، ممارسة”،
دير سيّدة اللويزة – زوق مصبح، كسروان، لبنان.
ندوة روحيّة بعنوان: “الموت: معضلة، رؤية، ممارسة” دير سيّدة اللويزة – زوق مصبح، كسروان، لبنان. شهادة حياة للسيّد مارون

“قالوا في الموت؛ إنه نهاية رحلة الإنسان على الأرض وبدايتها في الملكوت السّماوي، إنّه الحياة في المسيح، إنّه القيامة، والولادة الجديدة، إنه فرح اللقاء بيسوع المسيح، شهادات حيّة …”