الرياضة السنويّة 2020 بعنوان: “أقوم وأمضي إلى أبي” (لو 18:15) عن بعد، https://www.youtube.com/watch?v=x_rwMzOiNig&list=PLTn_37ZC7JyGCYDymQyBqPIy_tJb4QZKr&index=22&pp=gAQBiAQB الموضوع الثاني: “اليومَ حَصَلَ خلاصٌ لهذا
الرياضة السنويّة 2020 بعنوان: “أقوم وأمضي إلى أبي” (لو 18:15) عن بعد، https://www.youtube.com/watch?v=82Chl2JqWus&list=PLTn_37ZC7JyGCYDymQyBqPIy_tJb4QZKr&index=48&t=35s&pp=gAQBiAQB الموضوع الثاني: “أقوم وأمضي إلى أبي”
احتفل الأب فنسان فرحات، خادم الرعيّة، بالقدّاس لأجل الرّاقدِين على رجاء القيامة، في انطلاقة رسالة “أذكرني في ملكوتك”، بمشاركة أبناء الرعيّة، وتتابع القداديس في الأحد الأخير من كلّ شهر. المسيح قام، حقًا قام!
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل
رسالة بقلم الأب ابراهيم سعد،
“تعالَ. أدفِقْ نورَكَ. عمِّدْنا، فالضَّوءُ فيكَ كاملٌ ولن يُنتقَص، ونحن فقراءُ إليه. تدفَّق علينا ولا تَبْخَل وأنتَ الكريمُ. سَدِّدْ خُطانا لِنَعودَ إليكَ بأقدامٍ ثابِتة. اللَّهُم رِضاكَ. فإذا حَلَّ، فَهُوَ الظُّهورُ الجديد …”
عظة القدّاس الإلهيّ للأب أنطوان بو نجم،
“من المفيد ترداد عبارة “رَحِمَه الله”، لنتذكّر أنَّ الرَّحمة يجب ألّا تكون فقط نابعة من الله تجاهنا، إذ إنّنا نحن مدعوّون لرحمة بعضنا البعض. وإنَّ احتفالَنا اليوم هو احتفال بالرَّحمة …”
عِظة للأب أنطوان النّداف، كنيسة مار الياس، الخنشارة،
أخي المؤمِن، بالمحبَّة تجعل الآخر قريبك. كلُّ إنسانٍ هو قريبك أيًّا كان دينه أو لونه أو وطنه، إن كان بحاجة لرعايتك. أنتَ أخٌ لكلِّ محتاج، المحبَّة حركة تنعدم عندها الفوارق والأنساب …”

“يا إلهُ الرّحمةِ والغفران، تقبّل صلاتَنا وطِلبتَنا التي رفعنَاها إليكَ من أجلِ جميع الرّاقدين، ( ومن أجلِ عبدِكَ… أو: أمتِك…). اِغفر زلاتِهم وخطاياهم التي ارتكبُوها مُدَّةَ حياتِهم على الأرضِ، وأنعِم عليهم بالحياةِ الأبديّة في ملكوتِكَ السّماوي. فليكن ذكرُهم مؤبدًا …”
رسالة بقلم المونسنيور رافايل طرابلسي،
“الرّاقدون والأحياء يبقون ضمن شَرِكةِ حياةٍ وصلاةٍ أخوَّيةٍ سِرِّيةٍ تتجلّى في ومضاتٍ ملكوتيّة تلتمعُ خلال احتفالنا بالطقوس المقدَّسة ولا سيما لدى مشاركتنا في وليمة الشُّكر الإفخارستيَّة …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب شربل جعجع، خادم الرعيّة،
“نحييكم ويسعدنا أن نُطلِق اليوم في رعيّتنا جماعة “أذكرني في ملكوتك” التي انطلقت كما سَمِعنا في المقدِّمة، نتيجة تساؤل أحد المؤمِنِين حول الحياة الأبديّة وعن القيامة …”