عِظة للأب فادي اسكندر، خادم رعيّة السيّدة العذراء للسريان الأرثوذكس، برج حمود،
“ونحن لسنا بأفضل من الرّسل الّذين لم يصدّقوا حدث القيامة، لنَتساءَل متى صدق الرّسل وآمنوا؟ عندما عاشوا حياتَهُم مع المسيح فأكلوا وشربوا معه بعد القيامة! عندما سمحوا …”
عظة للخوري توفيق أبو خليل، خادم رعيّة مار تقلا، سد البوشرية،
“الموتُ كلمةٌ مرعبةٌ، فعلى الرُّغم من أنّنا أُناسٌ مؤمِنون ونأتي إلى الكنيسة كثيرًا، نرتعِب ما إنْ نسمع بكلمة “الموت”. هذه الكلمة تُخيفُنا على الرُّغم من أنّ إيمانَنا…”
عِظة للأب أنطوان النّداف، كنيسة مار الياس، الخنشارة،
أخي المؤمِن، بالمحبَّة تجعل الآخر قريبك. كلُّ إنسانٍ هو قريبك أيًّا كان دينه أو لونه أو وطنه، إن كان بحاجة لرعايتك. أنتَ أخٌ لكلِّ محتاج، المحبَّة حركة تنعدم عندها الفوارق والأنساب …”
عِظة للأب موريس معوَّض، خادم كنيسة مار تقلا، المروج،
“انطلاقًا من إنجيل اليوم، يُطرَح علينا السُّؤال: كيف نتصرَّف إذا عَلِمنا أنَّ ساعة انتقالِنا من هذا العالم قد أصبحت قريبةً جدًّا؟ إنَّ الماضي مهمٌّ جدًّا في حياتنا. فالإيمان ليس وليد السّاعة …”
عِظة للأب مخايل عوض، كنيسة مار الياس، عين الصفصاف،
“أين هي تلك الرَّاحة الّتي يمنحها المال للإنسان؟ إنَّ الرَّاحة تأتي عندما يُساعد الإنسان الميسور ماديًّا، أخاه المحتاج، مِن مالِه الّذي هو ثمرة تَعبِه وعَرَقُ جبينه لا ثمرة ميراثٍ لم يتعب فيه …”
عظة للخوري جوزف سلوم، خادم كنيسة مار فوقا، غادير،
“إنّ رسالة الجماعة هي “رسالة شفاء وتعزية”. رسالة شفاءٍ، إذ ننال الشِّفاء من أحزاننا بفعل الرُّوح القدس، الّذي يتكلَّم فينا، ويلمس قلوبنا ويشفيها من أحزانها. غياب أحبّائنا، يُسبِّب حزنًا …”
عِظة للأب أنطوان خليل، خادم كنيسة دير مار يوسف، المتين،
” نسأل الله أن يمنحنا النِّعمة فنتعلَّم مِنَ الّذين سبقونا إلى الملكوت، طريقة عيشهم للخدمة والإيمان والمحبّة، فما مِن شيءٍ باقٍ في هذه الأرض؛ ونتذكَّر…”
عظة للأب نايف الزيناتي، خادم كنيسة مار يوسف، المطيلب،
“إنَّ الربَّ يسوع قد أوصانا بالمحبَّة، وهذه المحبّة لا نعيشها مع إخوتنا بعد انتقالهم، أي بعد موتِهم، إنَّما علينا عَيْشُها وممارستها مع إخوتنا، وهُم…”
عِظة للأب مخايل عوض، خادم رعيّة مار الياس، عين الصَّفصاف.
” إنّ الله هو الوحيد الّذي يستطيع أن يُريحنا مِن أوساخ الخطيئة، لذا فلنتقدَّم مِن سرّ الاعتراف لنتخلَّص مِن كلّ ما يُثَقِّل علينا، ولنتقرَّب مِن سرّ القربان…”
عِظة للأب يوحنّا داود، خادم كنيسة سيّدة العناية، البوشرية،
“إنَّ كلّ جماعة مسيحيّة هي جماعة رجاء، وبالتّالي فإنَّ كلّ جماعة مدعوَّة إلى أن تعكس للآخرين وجه الله، من خلال عيشها للرَّجاء وانتظارها قيامة…”