رسالة بقلم الأب عبود عبود الكرمليّ،
“مَن هو اليَتيم؟ هو شخصٌ وُلِدَ ولا يَعرف أباه أو خَسِر والِدَيه. لذا فهو لن يعيش في أمانٍ، وسيحيا بلا سندٍ ولا مَن يقوده في مسيرته، ويعلِّمه كيف يسير في حياته ويشرح له مصاعب الحياة …”

رسالة بقلم الأباتي سمعان أبو عبدو،
“إنّ والدةَ الإله، الكليّة الطوبى، تسير معنا في زمن وباء الكورونا والحَجْر الصحيّ، لِتُحوّل منازلنا إلى كنائس بيتيّة، يكون المسيح أساسها. إنّها لَمِثالٌ يُحتذى به، ونموذجٌ نتبعه في هذا الزمن …”

رسالة بقلم الأب شربل أوبا الباسيليّ الشويري،
“ما هي ردّةُ فعلنا، كمَسيحيِّين، على هذه الأزمة؟ هل نحن مُصابون بِالذُعر مِثل أغلبيةِ الناس؟ هل نؤمِن بِذاك الذي قال: “أنا هو القيامة والحياة، مَن يؤمنْ بي، وإن مات فسيحيا. وكلُّ مَنْ يحيا ويؤمِن بي…”

رسالة بقلم الأب ميلاد أنطون ر.م.م.
“الصّومُ نَهجٌ وَلَيسَ هدفًا، يَجبُ على كُلِّ مَسِيحيّ أَنْ يُحسِنَ اتِّباعَه مَع الصّلاةِ والتَّوبةِ والصَّدَقةِ، الّتي شرَّعها المسيحُ إلَهُنا، الصّومُ دَعوةٌ لِنَدخُلَ الهيكلَ، الصّومُ دَعوةٌ لِنَصعدَ إلى الجَبلِ …”

رسالة بقلم الخوري فاروق زغيب،
“مَلكوتُ الله هو أَبو كلِّ الوعود وهو يَعني تَدخُّل الله الحاسِم في تاريخ الإنسان، فهوَ ليس مكاناً نَذهب إليه، بل هو حضورُ الله الفاعِل في الحياة والذي صارَ لنا نِعمةً بِيسوع المسيح …”

رسالة بقلم الأب ابراهيم سعد،
“تعالَ. أدفِقْ نورَكَ. عمِّدْنا، فالضَّوءُ فيكَ كاملٌ ولن يُنتقَص، ونحن فقراءُ إليه. تدفَّق علينا ولا تَبْخَل وأنتَ الكريمُ. سَدِّدْ خُطانا لِنَعودَ إليكَ بأقدامٍ ثابِتة. اللَّهُم رِضاكَ. فإذا حَلَّ، فَهُوَ الظُّهورُ الجديد …”

رسالة بقلم الأب نقولا الحدّاد البولسي،
“نتمّمُ قولَ المعلّم بالفعل: “طوبى لصانعي السلام، فإنّهم أبناءَ الله يُدعون” (متى 9:5). وذلك انطلاقاً من شهادتِنا وحضورِنا الفاعل في تعزيزِ روحِ الحوارِ والجوار، والتقاربِ في ما بين الناس …”

رسالة بقلم المونسنيور رافايل طرابلسي،
“الرّاقدون والأحياء يبقون ضمن شَرِكةِ حياةٍ وصلاةٍ أخوَّيةٍ سِرِّيةٍ تتجلّى في ومضاتٍ ملكوتيّة تلتمعُ خلال احتفالنا بالطقوس المقدَّسة ولا سيما لدى مشاركتنا في وليمة الشُّكر الإفخارستيَّة …”

رسالة للأرشمندريت فيليب راتشكا،
“عندما نهرب من تجارب الحياة، لا نُظهر حبّنا للآخرين؛ عندها نفقد فرصتَنا لِنَنمُوَ روحيًّا. ولكن عندما نقبل هذه التّجارب ونعملُ بثباتٍ لِنَجتازها، يستعمِلها يسوع المسيح لِيُقرّبنا منه أكثر …”

رسالة بقلم سيادة المطران شكر الله نبيل الحاج،
“على مثال مريم، كلُّ واحد منّا، مؤتمنٌ على كلمة الله، حارسٌ لها، حاميها وحامِلها للآخَرين. ولكي نقوم بهذه الرّسالة علينا أوّلاً، وعلى مثال مريم، أيضًا، أن نصغي للكلمة أن نقبلها في حياتنا …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp