عِظة للأب يوحنّا داود، خادم كنيسة سيّدة العناية، البوشرية،
“إنَّ كلّ جماعة مسيحيّة هي جماعة رجاء، وبالتّالي فإنَّ كلّ جماعة مدعوَّة إلى أن تعكس للآخرين وجه الله، من خلال عيشها للرَّجاء وانتظارها قيامة…”
عِظة للأب طوني عيد، خادم كنيسة مار مارون، الحدت، بعبدا.
“إذًا، نحن جميعًا مدعوُّون إلى تعزية بعضنا البعض والمساهمة في غسلِ الحزن من قلوب الحزانى بيننا، الّتي أعماها فقدانها لأحد الأعزّاء عن رؤية إيمانها…”
عِظة للأب فاروق زغيب، خادم رعيّة مار الياس، العقيبة، كسروان.
“إنّ المياه المباركة لا تُستعمَل، من أجل إبعاد الحشرات عن البيوت، بل هي تُستَعمل لتُبارك البيوت، فتتمكَّن تلك من إعلان ارتباطها مجدَّدًا بالمسيح…”
عظة للأب جوزيف عويس، خادم رعيّة مار مارون، بيادر رشعين.
“على المؤمِنٍ مراجعة حياته، فيُدرِك إنْ آلامه تشكلِّ صليبًا له يساعده على الاتِّحاد بالمسيح ومشاركته المجد السماويّ، أم أنَّها تُعيقه عن الوصول إلى المجد …”
عظة للأب جوزف عبد الساتر، خادم دير مار الياس – أنطلياس،
“لا يمكن لحياةٍ جديدة أن تنمو، دون أن تضمحلّ حياةُ إنسان آخر. إنّ الربّ يدعونا إلى الخدمة، حين يقول: “مَن أراد أن يخدمني، فليتبعني، وحيث أكون أنا، هناك يكون خادمي …”
عظة للأباتي سمعان أبو عبدو،
“إنّ هذه الجماعة تدفعنا إلى طرح السؤال على ذواتنا حول منفعة الاستمرار في عيش الألم والحزن إثر فقدان الأحبّة وانتقالهم إلى السمّاء. إنّ الكآبة إثر موت عزيز، هو أمر طبيعيّ وَحَقٌّ، ولكنْ …”
عظة للأب ريمون جرجورة، رعيّة الميلاد الإلهيّ – الحضيرة، المتن،
“إنّ يوحنا عاش في كنفِ عائلة مؤمِنة، تنتظر مجيء المسيح، كسائر اليهود. وقد اختبر انتظار الشعب اليهوديّ لمجيء المخلِّص في عائلته، لكنّ الله أوكل إليه مَهمّة وهي تحضير الشعب …”
عظة للمطران يوسف طوبجي، كنيسة مار شربل – العزيزية، حلب،
“قد وَهبَنا المسيح الحياة الأبديّة وهي معرفة الله، الإله الحقّ. إنّ المعرفة في الكتاب المقدّس لا تقتصر على رؤية الشخص والتعرّف إليه جسّديًا، بل تُشير إلى الاتّحاد به. “أن يعرفوك” …”
عظة للأب عمانوئيل الراعي، خادم رعيّة مار ضومط – ساحل علما،
“تحتفل الكنيسة بأحدِ تقديسِ البيعة وتجديدِها، الّذي يشكّل دعوةً إلى كلّ مؤمنٍ للسعيِ من أجل تقديس ذاته ولتجديد حالته الروحيّة، إنّ تقديس البيعة لا يعني بتاتًا تقديس الصُّوَر، إنّما يعني …”
عظة للأب أنطونيوس البيطار، رعية القدّيس ديمتريوس– الزوق.
“إنّ السلطان الأوّل الّذي أعطاه الله للإنسان هو سلطانٌ على الّذات، ولذا فإنّ كلّ إنسانٍ هو مسؤولٌ عن ذاته، عن مواهبه، وعن شخصيّته، وبالتّالي فإنّه مسؤولٌ عن كلّ نعمةٍ تُعطى له …”