رسالة بقلم الخوري جوزف سلوم،
“فهؤلاء يحسِنون قراءة علامات الأزمنة ولا يساومون لِروح العالم والخطيئة، بل يحيَون حالة المطابقة للإنجيل ويحسِنون الاتِّباع الجذري للمسيح بِثباتِ الإيمان وسخاء المحبَّة وفرح الرّجاء …”
رسالة بقلم الأب عبود عبود الكرمليّ،
“مَن هو اليَتيم؟ هو شخصٌ وُلِدَ ولا يَعرف أباه أو خَسِر والِدَيه. لذا فهو لن يعيش في أمانٍ، وسيحيا بلا سندٍ ولا مَن يقوده في مسيرته، ويعلِّمه كيف يسير في حياته ويشرح له مصاعب الحياة …”
رسالة بقلم الأباتي سمعان أبو عبدو،
“إنّ والدةَ الإله، الكليّة الطوبى، تسير معنا في زمن وباء الكورونا والحَجْر الصحيّ، لِتُحوّل منازلنا إلى كنائس بيتيّة، يكون المسيح أساسها. إنّها لَمِثالٌ يُحتذى به، ونموذجٌ نتبعه في هذا الزمن …”
رسالة بقلم الأب شربل أوبا الباسيليّ الشويري،
“ما هي ردّةُ فعلنا، كمَسيحيِّين، على هذه الأزمة؟ هل نحن مُصابون بِالذُعر مِثل أغلبيةِ الناس؟ هل نؤمِن بِذاك الذي قال: “أنا هو القيامة والحياة، مَن يؤمنْ بي، وإن مات فسيحيا. وكلُّ مَنْ يحيا ويؤمِن بي…”
تأمّل روحيّ للخوري جوزف سلوم،
“هنا، نطرح السُّؤال على ذواتنا: كَم مِن المرَّات رفضنا بعضُنا البعض؟ في هذا الـمَثل، نلاحظ أنَّ الأب استقبل الابن الأصغر وذَبَح له العِجل الـمُسمَّن، وأرجع له الاستقلاليّة، تلك الحريّة الَّتي أساء استعمالها، وألبَسَه الحذاء، وأعاده للعَهد …”
“أقوم وأمضي إلى أبي” (لو 18:15)،
عن بُعد
رسالة بقلم الأب ميلاد أنطون ر.م.م.
“الصّومُ نَهجٌ وَلَيسَ هدفًا، يَجبُ على كُلِّ مَسِيحيّ أَنْ يُحسِنَ اتِّباعَه مَع الصّلاةِ والتَّوبةِ والصَّدَقةِ، الّتي شرَّعها المسيحُ إلَهُنا، الصّومُ دَعوةٌ لِنَدخُلَ الهيكلَ، الصّومُ دَعوةٌ لِنَصعدَ إلى الجَبلِ …”
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://youtu.be/SJKxwMruIoA “سِفر رؤيا القدّيس يوحنّا – الإصحاح السّادس” النّص الإنجيليّ: “وَنَظَرتُ لَمّا
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://youtu.be/8mEbByoYW-4?si=fXozFPSqLdJFgy3y “سِفر رؤيا القدّيس يوحنّا – الإصحاح الخامس” النّص الإنجيليّ: “وَرَأيتُ على
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://youtu.be/g9nM1UUGFGk “سِفر رؤيا القدّيس يوحنّا – الإصحاح الرّابع” النّص الإنجيليّ: «بَعْدَ هذَا