شهادة حياة للشاب جو ايمانويل الصايغ،
“في كتير منّا يعتقدون أنّه بالموت ينتهي كلّ شيء. وهذا ما كنت أعتقده عند وفاة والدي وحلمي ما تحقّق تصير طيرجي! كنتُ أعتقد أنّ الموت هو نهاية كلّ شيء، وهو حدثٌ كسائر الأحداث …”

كلمة رجاء للأباتي سمعان أبو عبدو المريميّ،
“اليوم، يُدخِلُنا يسوع في منطقٍ جديد هو: أين تكمن الأولويّات والجوهر في حياتنا؟، لدينا الكثير من الممتلكات وَوسائل الرَّاحة، ولكنّها في الممات كلُّها تنتهي هنا على هذه الأرض، إنّ الكَفَن لا جيوبَ لَه…”

رسالة بقلم الخوري نايف الزيناتي،
“جواب الكثيرين منّا لا يتغيّر، “ليس عندنا هَهُنا”، جوابٌ مُبكٍ ومحزنٍ، فإنْ كنّا لا نملك شيئاً، فهذه مشكلةٌ، وإنْ كان لدينا ما نُعطيه ونُبخل بالعطاء، فهذه كارثةٌ أكبر، فهل نحن “فارغون” …”

كلمة رجاء للخوري جوزف سلوم،
“في هذا الإنجيل، نرى أنَّ الباب قد أُغلقَ، أي أنّنا في لحظة الموت، سنترك كلَّ شيءٍ وراءنا، إلّا مفتاح باب الملكوت الّذي هو قلبُ الإنسان. إنَّ الربَّ ينتظرنا مع الملائكة والقدِّيسين ويُشرِّع لنا…”

رسالة بقلم الأب حنّا اسكندر،
“العذراء مريم، التي تَنظر إلى البشرية الخاطئة والضعيفة والحزينة، مِن مُنطلق حبٍّ إلهيٍّ، كانت تدعو المسيح لِيَغفر خطيئتَنا، ويَجمَعَنا بأبيه لِيَعود الفرحُ والسّلام إلينا، ونُصبح شركاءه في الملكوت …”

رسالة بقلم الأب روبير معماري الأنطونيّ،
” الولادةُ الأولى هي الولادةُ الطبيعيَّةُ بحيثُ نَعبرُ مِن رحِمِ أمِّنا البيولوجيَّة، أمّا الولادةُ الثانيةُ، هي الولادةُ الروحيَّة من رحِم جرنِ العماد. والولادةُ الثالثةُ، هي الولادةُ في ملكوتِ الله …”

تأمّل إنجيليّ للأب ابراهيم سعد،
“طلب الربّ إلى السّامعين أن يقوموا بدعوة الّذين لا يستطيعون مكافأتهم، إلى تناول العشاء معهم، إذ قال لهم: إنْ دَعيْتُم إلى العشاء معكم مَن يستطيع دعوتكم في المقابل، كالجيران والأصدقاء والأقارب، فأيُّ فضلٍ لكم؟ إنَّكم نِلتُم مكافأتكم …”

رسالة بقلم الشدياق توفيق الدكاش،
“ثمَّةَ حقيقةٌ لا مَناصّ مِنها، وهي أنّ الموت يتربَّص بنا في لحظةٍ من لحَظات حياتنا. فكيف يَنبغي التّعامل مع هذه الحتمِيّة؟ هل نَستَسلِم لها ونَحيا حياتنا خائفِين من حدوثها عاجلاً أم آجلاً؟ …”

احتفل الأب زياد ليوس، خادم الرعيّة، بالقدّاس لأجل الرّاقدِين على رجاء القيامة، في انطلاقة رسالة “أذكرني في ملكوتك”، تلا القدّاس صلاة النياحة، وتتابَع القداديس في الأحد الثالث من كلّ شهر.
المسيح قام، حقًا قام!

الرياضة السنويّة 2020 بعنوان: “أقوم وأمضي إلى أبي” (لو 18:15) عن بعد، https://www.youtube.com/watch?v=wsEeFflvIRk&list=PLTn_37ZC7JyGCYDymQyBqPIy_tJb4QZKr&index=21&t=2s&pp=gAQBiAQB الموضوع الأوّل: “يا قليل الإيمان،

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp