“في الذكرى العاشرة، نرفع الشكرَ معًا للّه الآبِ على مراحمِه التي وهبَتْنا خدمةَ تعزيةٍ ورجاءٍ ومحبّة. بكلّ ما أوتينا من مواهب الرّوح القدس في مسيرتنا الايمانيّة، ومِن أهمّ ما سَعَيْنا إليه …”

“في الذكرى العاشرة، نرفع الشكرَ معًا للّه الآبِ على مراحمِه التي وهبَتْنا خدمةَ تعزيةٍ ورجاءٍ ومحبّة. بكلّ ما أوتينا من مواهب الرّوح القدس في مسيرتنا الايمانيّة، ومِن أهمّ ما سَعَيْنا إليه …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري ريمون جرجورة،
“بولس الرسول يقول لنا إنّنا كجماعةٍ مسيحيّةٍ قد أعلنت إيمانهَا بالمسيح القائم من الموت، علينا أن نكون جماعةً واحدةً بقلبٍ واحد، حاضرةً لمواساة بعضها البعض في الأحزان …”
عظة القدّاس للمطران جورج بو جوده، راعي أبرشيّة طرابلس المارونيّة،
“وإذا كنتم قد اجتمعتم اليوم لعيش هذا الايمان، فَلِأنّكم تؤمنون بأنّ أمواتكم الّذين تُصلّون لأجلهم قد انتقلوا حقيقةً من الموت إلى الحياة مع الرّبّ الّذي وعدهم…”
عظة “مِن أين تَبْتَدئ الحياة الأبديّة؟” للأباتي سمعان أبو عبدو،
أشكركم لأنّنا من خلال جماعتكم استطعنا أن نتعرّف أكثر إلى الله، وإلى الحياة الأبديّة لِنستعدّ لها في مُتابعة مِن حياتنا الآنيّة، ونقول معًا المسيح قام …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جورج وهبة،
“علينا أن نعلم جميعًا هذه الحقيقة، وهي أنّ النّفس لا تموت، بل تنفصل عن الجسد وتعود إلى خالقها، مِن واجبنا، نحن أبناء الكنيسة المجاهدة، أن نُجدّد اشتراكنا وتواصلنا بالكنيسَتَيْن …”
عنوان اللّقاء: نحن أبناء الرّجاء،
وقد تضمّن: كلمة الافتتاح، تأمّلاً للأب ميشال عبود، شهادة حياة لكلّ من السيّدة ألين لحود، والسيّدة مايا الهبر، برنامجًا ترفيهيًا مع الفنان بيار بطرس.
عِظة لسيادة المطران أنطوان نبيل العنداري،
“لتكن صلاتنا في هذه العشيّة التي تجمع بين الأحياء والأموات، إعلانًا صارخًا لإيماننا بالرّب، قائلين: “أنت هو المسيح ابن الله الحيّ”، وسرّ الفداء الذي غلب به الموت بالموت، وأشركنا بمجده الإلهيّ …”
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] الذكرى الثانية لانطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس
“نشأت الجماعة من واقع الموت، بفضل سيّدة حوّلت الألم بنعمة الربّ إلى عملٍ عظيمٍ يُولّد الفرح في القلوب. نشكر الله على كلّ الّذين يُشاركون في خدمته. هذه الجماعة تُعطي نفحةً جديدةً للحياة …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري بطرس أبي خليل،
” اليوم، نحن نذكر أمواتنا ونطلب الى الرّبّ أن يمنحهم الرّاحة والسّعادة في ملكوته السّماويّ فنحن أبناء الإيمان والرّجاء ونثق بأنّ نعمة الله تفوق الصّلاة وطلباتنا الّتي نقدّمها إليه …”