رسالة بقلم الأب ابراهيم سعد،
“لا يخافنّ أحدٌ من الموت لأنّ موت المخلّص قد حرّرنا”! فلنسِرْ في خطاه أناساً قياميين بلا شكّ. قام المسيح وليس من ميتٍ في القبر! قام المسيح وأنتَ غلبت! قام المسيح والحجر قد دُحرج! …”
رسالة بقلم الخوري جوزف سلوم،
“ضعْ حياتَك على مجاري مياه الله، في زمن النّعمة هذا، واعلم أنّ الأخوَّة هديّةٌ وكنزٌ وعلامةٌ، وانطلِقْ لتمسَحَ كلّ دمعةٍ ولِتُحبّ الله من كلّ قلبكَ كلّ مرةٍ تُطعِم جائعاً، وتسقي عطشانَ …”
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب نيكولا نهرا،
“إنّ المؤمنين على هذه الأرض، يستطيعون مساعدة تلك الأنفس المطهريّة في الإسراع في عمليّة التّطهير من خلال تقديم الصلوات والقداديس وأعمال الرّحمة والمحبّة لأجلهم …”
رسالة بقلم الأب جان مطران،
“العماد يا أحبّة، هو افتتاح درب الخلاص الذي نعبُر به إلى ولادتنا الجديدة، لا بالطبيعة بل بالتبنّي بحيث نستطيع أن نخاطب الله قائلين: “أبَّـا أيّها الآب” (غلا 6:4)، ونصبح فيها أبناء الآب، …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري روني يونس،
“إنّ المواهبَ في الكنيسة متعدّدة، وهي تَهْدُف إلى تسليط الضوء على حقائق إيمانيّة، تَجاهَلها المؤمِن نتيجة انشغالاته الحياتيّة، وتتمتّع جماعة “أذكرني في ملكوتك” بموهبة خاصّة …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري فؤاد طبش،
“إنّ الربّ يذكِّرنا بأنّ مجيئَه قادرٌ على تغيير ما يَعجز البشر عن تغييره، وعلى تغيير المفاهيم البالية. أمّا إن اعتمدنا موقفَ مريم، فَنَحنُ نطلب من الربّ أن يُعطينا الجهوزيّة لتلبية نداءاته …”
عنوان اللّقاء: مسيرتي إيمان ورجاء،
وقد تضمّن: تأمّلاً وعظةً للأب ميشال عبود الكرمليّ، فقرة أسئلة وحوار، خلاصة مع الشبيبة، خبرة حياة للفنان جورج خباز. تقديم مايا الهبر وأنطونيو مخايل.
عِظة لسيادة المطران أنطوان نبيل العنداري،
“إن الكنيسة تصلّي من أجل الموتى باستمرار، إيمانًا منها بأنّ الصّلاة من أجلهم تساهم في رفعهم صوب الآب، وَتُريح نفوسهم، فإنّ الصّلاة تساهم في أن يسمع الأموات صوت الربّ يناديهم …”
